12788310_1660767807508489_616891446_n

ترجم له السخاوي فقال : يعرف بابن خطيب بيت عذرا ولد سنة ٧٥٢هـ/١٣٥١م بعجلون، وقال ابن قاضي شهبة : بقرية من تلال عجلون يقال لها الاستب بقرب باعون، وذهب وهو صغير مع والده الى دمشق فحفظ المنهاج واشتغل مع جماعة ، منهم : ابن خطيب يبرود والعلاء حجي ولازمه كثيراً، ورحل إلى الأذرعي بحلب ورافق ابن عشائر، وكان يستحضر الروضة حتى كان يرد على الأذرعي في بعض ما يفتي به، كما صحب ابن رشد المالكي. درس بالمدرسة الشامية البرانية: فتصدى للقاضي ابن أبي الرضا فخطأه في ثلاثين فتيا أخطأ فيها بل نسبه في بعضها الى مخالفة الإجماع مع شدة ذكاء ابن أبي الرضا وعلو مكانته في القضاء، كان البلقيني يفرط في الثناء على المترجم. ثم عاد من حلب إلى دمشق فولي قضاء صفد ثم عزل وعاد إلى دمشق فأقام فيها مدة ، كان حسن الشكل سهل الانقياد سليم الباطن فقيها مفتيا، يحفظ كثيرا من شعر المتنبي ويتعصب له، له من المصنفات : شرح على المنهاج فيه غرائب، توفي سنة ٨٢٥هـ/١٤٢١م بعد ان حصل له فالج وكانت جنازته حافلة حضرها الكبار و والأعيان .

المراجع:
الضوء اللامع ، ١٥٦/١ ،

إنباء القمر ، ٢٨٣/٣،

المنهل الصافي ، ١٥٣/١،

شذرات الذهب ١٦٩/٧ ،

طبقات الشافية . اين قاضي شهبة ،٩٣/٤

كما وردت في معجم المنسوبين الى الديار الاردنية في المصادر التراثية ص 52-53

إبراهيم بن محمد بن عيسى بن عمربن زياد العجلوني

هي صاحبة أول رواية لكاتبة أردنية، من شرق النهر، هي «سلوى» التي صدرت العام (1976 )

وُلدت جوليا عودة الله مرار صوالحة سنة 1905 في مادبا، درَست الابتدائية واللغة الفرنسية في مدينتَي مادبا والقدس (1910-1915).

أدارت أول مخيطة في مادبا سنة 1925، وأسست مصنعاً للثلج سنة 1949، وأدارت فندقاً خاصاً في جبل عمّان حتى سنة 1988.

توفِّيت سنة 1996.

أعمالها الأدبية:

  •  “سلوى”، قصة، مطبعة التوفيق، عمّان، 1976.
  •  “النشمي”، قصة، جمعية عمّال المطابع التعاونية، عمّان، 1979.
  • “هل ترجعين؟”، قصة، مطبعة الصفدي، عمّان، 1979.
  •  “شهب ونجوم”، شعر، عمّان، 1981.
  • “الحق الضائع”، قصة، عمّان، 1984.
  •  “نار ورماد”، قصص، مطبعة عمّان، عمّان، 1984.
  • “اليتيمة”، قصة، مطبعة شاهين، عمّان، 1985.

وعلينا أن نلحظ هنا، ونحن نتحدث عن الجوانب الفنية في أعمال جوليا صوالحة، المستوى الثقافي في شرق الأردن أوائل القرن الماضي، خصوصاً بالنسبة لامرأة لم يتح لها رفاء التحصيل المعرفي والأدبي، بل انشغلت بتربية أطفالها، وتأمين شروط حياة أسرتها.. حتى إنها أدارت بنفسها، في ذلك الزمن السحيق، مخيطة في مادبا العام 1925، ثم مصنعا للثلج العام 1949، ثم صالونا للسيدات العام 1960، ثم فندقا العام 1988، وبالتالي لم تسمح لها ظروف الحياة بكتابة أول رواية لها إلا وهي في السبعين من عمرها.

المراجع:

  • “معجم الأدباء الأردنيين” (ج2، م1)، وزارة الثقافة، عمّان، 2006.
  • الموقع الإلكتروني لوزارة الثقافة:  culture.gov.jo

جوليا صوالحة

وُلد خليل سليم سماوي سنة 1901 في الفحيص، تعلَّمَ على نفسِه بعد أن حُرم من متابعة تعليمه في مدرسة الفحيص بسبب إعلاق المدارس التابعة للطوائف الأرثوذكسية حينئذ. سافر إلى المكسيك سنة 1921 ليعمل في التجارة، وحاول الدخول إلى الولايات المتحدة الأميركية، فقُبض عليه وسُجن، ثم أُفرج عنه بعد وساطات كثيرة وعاد إلى الأردن سنة 1922، حيث عمل في عمّان، ثم سافر إلى المكسيك مرة أخرى سنة 1924 وظل فيها حتى سنة 1927 حين عاد إلى الأردن مرة أخرى.تنقّل في سنة 1927 بين حيفا ويافا والقدس ونابلس.كتب مذكراته التي صوّر فيها تفاصيل الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي عاشها في الأردن والبلدان التي مرَّ بها في طريق هجرته، مثل مصر وإيطاليا وتركيا وفرنسا.توفّي سنة 1935، ودُفن في الفحيص.

أعماله:

“أردني في المكسيك.. مذكّرات خليل سماوي (1901-1935)” (تحرير وتقديم: هند أبو الشعر)، مركز “الرأي” للدراسات، عمّان، 2013.

كما كتب الشعر النبطي والفصيح وضمّنَ مذكراته بعضّه، لكنه لم يجمعه.

المراجع:

“معجم الأدباء الأردنين” ، وزارة الثقافة، عمّان.

الموقع الإلكتروني لوزارة الثقافة: www.culture.gov.jo

خليل سماوي (1901-1935)

72588

وُلد حسين رشيد خريس سنة 1931 في إربد، وفيها تلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي، ثم درَس المرحلة الثانوية في السلط وأنهى الثانوية العامة في المدرسة الخديوية بمصر. درَس الآداب في جامعة القاهرة فحصل منها على شهادة الليسانس، ثم شهادة الماجستير سنة 1969، ثم حصل على شهادة الدكتوراه في الآداب من جامعة عين شمس في مصر.عمل مدرّساً في القاهرة لسنة واحدة، ثم مسؤولاً في الدائرة الثقافية بالجامعة العربيّة في القاهرة وتونس لأكثر من ثلاثين سنة حتى تقاعَدَ برتبة مستشار أوّل، قبل أن يعود للاستقرار في الأردن.كتب قصيدة التفعيلة في مطلع الخمسينيات (1952).توفِّي يوم 19/8/2011 في إربد.

أعماله الأدبية:

“حكاية وجدان”، شعر، المكتبة العصرية، صيدا، 1973.

“الضحايا فوق سيناء”، شعر، المكتبة العصرية، صيدا، 1973.

“كفرأسد: من ملحمة صمود شعب الأردن في وجه العدوان”، شعر، دار المطبوعات والنشر، عمّان، 1975.

“ذكريات العهود الجميلة”، شعر، 1992.

“رسالة إلى ليلى المريضة في العراق”، شعر، 1992.

“حركة الشعر العباسيّ في مجالَي التقليد والتجديد بين أبي نواس ومعاصريه” (مجلدان)، دراسة أدبية، دار البشير، عمّان، 1994.

“المهرجان”، شعر، دار البشير، عمّان، 1995.

“إربد مدينتي الجميلة: غنائية شعرية في حب الوطن”، شعر، دار البشير، عمّان، 1996.

“لمصر أغنّي، شعر، الدار المصرية اللبنانية، القاهرة، 1997.

“على وتر الأشواق”، شعر، الدار المصرية اللبنانية، القاهرة، 2002.

“الأعمال الشعرية الكاملة” (جزءان)، وزارة الثقافة، عمّان، 2007.

“متفرقات أدبية ودراسات ثقافية”، وزارة الثقافة، عمّان، 2012.

المراجع:

الموقع الإلكتروني لوزارة الثقافة: www.culture.gov.jo

حسين خريس (1931-2011)

ac1f3538d6e646a675d2da44c1b87f566b94fd60

وُلد بدر الدين محمّد أحمد عبد الحقّ سنة 1945 في قرية ارحابا/ إربد، حصل على شهادة البكالوريوس في الشريعة الإسلامية من جامعة دمشق سنة 1968.

عمل مدرّساً في وزارة التربية والتعليم (1962-1972)، ثم في الإمارات العربية المتحدة (1973-1979) محرِّراً في صحيفة “الوحدة”، وسكرتيراً للتحرير في صحيفة “الظفرة”، ومديراً للتحرير في صحيفة “الوثبة”. كما عمل مراسلاً لمجلات “المستقبل” و”الحوادث” و”اليوم السابع”.

عاد إلى الأردن وعمل سكرتيراً للتحرير في صحيفة “الرأي” اليومية (1979-1993)، وأدار تحرير مجلة “أفكار” الثقافية الشهرية التي تُصدرها وزارة الثقافة (1980-1993)، كما عمل مديراً للتحرير في صحيفة “الأيام” البحرينية (1990).

رأسَ نادي أسرة القلم الثقافي بالزرقاء (1986-1988)، وانتُخب عضواً في الهيئة الإدارية لرابطة الكتّاب الأردنيين لأكثر من دورة خلال الفترة (1984-1995)، كما كان عضواً في نقابة الصحفيين الأردنيين ونائباً لنقيبها لدورات عدة.

توفِّي يوم 3/2/2008 في عمّان.

أعماله الأدبية:

    • “ثلاثة أصوات”، قصص (بالاشتراك مع خليل السواحري وفخري قعوار)، المطبعة الأردنية، عمّان، 1972.
    • “أوراق شاهد عيان في غرائب هذا الزمان”، مقالات، دار الكرمل، عمّان، 1986.
    • “الملعون”، قصص، مكتبة عمّان، عمّان، 1990. ط2، وزارة الثقافة، عمّان، 2008.
    • “صمت شاهد عيان”، قصص ومقالات، أمانة عمّان الكبرى، عمّان، 2004.

 

المراجع:

  • “معجم الأدباء الأردنيين” (ج2، م1)، وزارة الثقافة، عمّان، 2006.
  • الموقع الإلكتروني لوزارة الثقافة:  culture.gov.jo

بدر عبد الحقّ (1945-2008)

363

وُلد إدوارد زيدان حدّاد سنة 1945 في إربد، وأنهى الثانوية فيها، ثم حصل على شهادة البكالوريوس في التجارة من جامعة الإسكندرية سنة 1970.

عمل في عدد من البنوك الأردنية، وآخر الأعمال التي تولاّها في هذا المجال منصب مساعد مدير البنك الأردني الكويتي.

أنشأ في بيته صالوناً ثقافياً يلتقي فيه المبدعون والمثقفّون. وكان أحد مؤسّسي رابطة الكتّاب الأردنيين، وشغلَ عضوية اللجنة الإدارية لفرعها في إربد، كما كان عضواً في نقابة عمّال المصارف ورئيساً لفرعها في إربد.

توفِّي يوم 2/4/1996 في إربد.

أعماله الأدبية:

“الأبواب الدافئة”، شعر، دار العودة، بيروت، 1982.

“النحت في الزمن الحجري”، شعر، رابطة الكتّاب الأردنيين، عمّان، 1983.

“التحليق على ارتفاع منخفض”، شعر، دار ابن رشد، عمّان، 1985.

“إدوارد حداد.. مختارات من الأعمال غير المنشورة”  ( دراسة وتحرير: نايف العجلوني، جمع وإعداد: تيسير النجار)، أمانة عمّان الكبرى، عمّان، 2004.

ترك مخطوطات من بينها: مجموعته الشعرية الأولى “الموت والقدر” التي كتبها في منتصف الستينيّات من القرن العشرين، وأربع مسرحيات شعرية، بالإضافة إلى سيرته الذاتية.

المراجع:

“معجم أدباء الأردن” (ج1: الراحلون)، وزارة الثقافة، عمّان، 2001.

الموقع الإلكتروني لوزارة الثقافة:   www.culture.gov.jo

إدوارد حدّاد ( 1945-1996 )

من بنى أول بركة سباحة رياضية وأول مسابقة سباحة بجوائز؟

أين كانت هذه البركة؟ بأي سنة كان هذا؟

استمعوا لتشيكس العلي يخوض بصفحات التاريخ الرياضي الأردني وانتظروه كل اثنين من ال4-6 على راديو JBC عمان 88,7 واربد 93,3

سلسلة إرث الأردن الرياضي على راديو JBC- أول بركة سباحة رياضية

Scroll to top