الاسم المحلّي: زعرور

الاسم العلمي: Crataegus azarolus L.

الاسم الانجليزي: Hawthorn

العائلة أو الفصيلة: الوردية ROSACEAE

الوصف النباتي:  شجيرة أو شجرة شوكية، يتراوح ارتفاعها من 2-10 أمتار تتميز بوجود الشعيرات البيضاء على الفروع الصغيرة وأعناق الثمار والأزهار .

الأوراق: بيضاوية الشكل ، اسفينية عند القاعدة ومفصصة إلى ثلاثة أو خمسة فصوص ، مستطيلة ، مسننة ، مفطاة بشعيرات على كلا السطحين .

الأزهار:  نورات مستطيلة ذات أزهار بيضاء اللون وللمبيض قلم إلى ثلاثة أقلام .

الثمار:  كروية حمراء أو صفراء اللون يبلغ قطرها سنتمترين تقريبا ً .

الفوائد الاقتصادية:

شجيرة أو شجرة تزرع للثمار لا للخشب وتستعمل الثمار في صنع المربيات، والزعرور A. oxyacantha  تحتوي ثماره على فيتامين ج (c) بكثرة وحامض الستريك والتارتريك والنبات مدر للبول ومضاد للمغص ومسكن ويؤخذ لأمراض القلب لتقويته دون حدوث آثار جانبية (النباتات الطبية والعطرية 1988) .

البيئة والتوزيع:

منطقة البحر الأبيض المتوسط غالبا ً، ينمو على سفوح التلال الممتدة من البترا الى الشوبك في الجنوب، منطقة جُبَّة (الهويشة) على ارتفاع 625 مترا ً . وفي منطقة الحمة (اربد) على ارتفاع 30 مترا ً . وفي المنطقة التي تمتد من جرش إلى عجلون (جنيدي ، 1963) .

المراجع العلمية :

  • المنظمة العربية للتنمية الزراعية (جامعة الدول العربية) ، النباتات الطبية والعطرية في الوطن العربي ، العربية، الخرطوم ، 1988 .
  • المهندس محمود جبريل الجنيدي ، نباتات الأردن ، العربية ، عمان ، 1963 .

نبات الزعرور

 

الاسم المحلّي: ذيل الفرس

الاسم العلمي: Tragopogon porrifolius L.

الاسم الانجليزي: Salsify , Purple Goat’s Beard

العائلة او الفصيلة: المركَّبة COMPOSITAE

الوصف النباتي: نبات محول (حولين) ، أملس (غير شعري) له أوراق رمحية – شريطية لونها أخضر يميل إلى الزرقة، وأزهاره حمراء أرجوانية تتفتح لمدة قصيرة خلال النهار وله قنابات خضراء مدببة تمتد عادة أكثر من مستوى الأزهار .

الساق قائمة يبلغ ارتفاعها مترا ً واحدا ً، بسيطة أو متفرعة قليلا ً وعليها أوراق ضيقة رمحية الشكل، معرقة تعرقا ً متوازيا ً وعريضة من القاعدة ومحيطة بنصف الساق تقريبا .

الأزهار الأعناق الزهرية منتفخة تحت الرؤوس الزهرية، طول القنابات الكاسية أربعة سنتمترات تقريبا ً وهي ضعف طول الأزهار الشعاعية .

الثمرة: فقيرة، حرشفية تضيق من الأعلى لتكون قمة طويلة تحمل الشعيرات التي تشبه المظلة (الباراشوت) .

الفوائد الاقتصادية: يؤكل جذوره كنوع من الخضروات .

البيئة والتوزيع: في الحقول ، المراعي والأماكن الجافة ، جبال الكرك.

المراجع العلمية:

  • المنظمة العربية للتنمية الزراعية (جامعة الدول العربية) ، النباتات الطبية والعطرية في الوطن العربي ، العربية ، الخرطوم ، 1988 .
  • الجنيدي، محمود جبريل ، التوزيع البيئي لنباتات الأردن الطبيعية وفوائدها الاقتصادية والبيئية ، الطبعة الأولى، 1995 .

ذيل الفرس

 

الاسم المحلّي: خروع

الاسم العلمي: Ricinus communis L.

الاسم الانجليزي: Castor Oil

العائلة او الفصيلة: (السوسبية) ، اللبنية EUPHORBIACEAE

الوصف النباتي: شجيرة دائمة الخضرة .

الأوراق كبيرة راحية مفصصة لها أعناق طويلة وحواف مسننة.

الأزهار:  توجد في نورات قمّية عنقودية ، المذكرة منها في الاسفل والمؤنثة تتواجد عند قمة محور النورة .

الثمرةخضراء عليها زوائد كبيرة .

الفوائد الاقتصادية والطبيّة:

يستخرج من ثماره، زيت الخروع الذي يستعمل طبياً في أمور كثيرة فهو مسهل خفيف وسريع التأثير ، ومن الخارج يستعمل هذا الزيت في معالجة تقرحات الجلد والنزلات الصدرية والبواسير ويساعد على نمو الشعر عند الاطفال. تحتوي البذور على المادة شديدة السمية وهي toxin resin  وقد يسبب مضغ أربعة حبات من حبوب هذا النبات تسمم الاسنان (النباتات الطبية 1988) .

البيئة والتوزيع: في الأماكن المهملة وفي الأودية الصحراوية وخاصة في منطقة الأغوار .

المراجع العلمية:

الجنيدي، محمود جبريل ، التوزيع البيئي لنباتات الأردن الطبيعية وفوائدها الاقتصادية والبيئية ، الطبعة الأولى، 1995.

المنظمة العربية للتنمية الزراعية (جامعة الدول العربية) ، النباتات الطبية والعطرية في الوطن العربي ، العربية ، الخرطوم ، 1988 .

نبات الخروع

 

الاسم المحلّي: رجل الحمامة

الاسم العلمي: Paronychia argentea Lam.

الاسم الانجليزي: Mountain Kont grass

العائلة او الفصيلة: القرنفلية CARYOPHYLLACEAE

الوصف النباتي نبات معمّر قصير زاحف، له أوراق بيضية أو رمحية ورؤوس زهرية مستديرة رأسية أو جانبية مغطاة بقنابات فضية غشائية .

الأغصان:  متفرعة على الأرض لمسافة 20-30 سنمترا ً

الأوراق:   طولها واحد ونصف سنتمترا ً تقريبا ً ولها شعيرات قاسية على حوافها كما ولها أذينات غشائية أصغر من الأوراق .

الأزهار   الأزهار عبارة عن رؤوس زهرية مستديرة عند نهاية الأغصان ، تغطي جميعها تقريبا ً بقنابات فضية بيضاوية الشكل وأطول من الأزهار .

السبلات  خمس ، فصوصها مستطيلة ، غشائية ومقوَّسة أما الأسدية فخمس ايضا .

البيئة والتوزيع: في الأماكن الصخرية الجافة، منطقة الرصيفة (عمان) على ارتفاع (550) مترا ً، منطقة الخناصرة (اربد) على ارتفاع 730 مترا ً ،وفي منطقة البتراء (معان) (جنيدي ، 1963)

 

الفوائد الاقتصادية والطبيّة:  تغلى أزهارها وسوقها وتستعمل لمعالجة حصى الكلى في الطب الشعبي كما وترعاه الحيوانات .

الجدير ذكره أنّه سواء تم الاستفادة منها واستخدامها وهي خضراء طازجة، أو تمّ استخدامها بعد تجفيفها فإنّها تتمتّع بنفس الخصائص العلاجية، ويمكن الحصول عليها بقطفها مباشرةَ من السهول والجبال والبراري، أو بشرائها من عند العطارين، بوصفها عشبةً طبيةً علاجيةً، وتعتبر جميع أجزاء النبتة من السيقان والأوراق والزهور، والجذور، أجزاء فعالة، وتكمن فيها الفائدة؛ حيث تحتوي على عدد من الأنزيمات والمركبات العطرية المهمة، مثل جيلوكسيدات فيربينالين، ومواد مرّة، ومواد مخاطية، وأنزيم أيمولزين، وستاكوز، وتانين، وبربينين والتي يستفاد من فوائدها العديدة ومنها:

  • تقي من الإصابة بفقر الدم ” الأنيميا “؛ حيث تساعد في إنتاج كريات الدم الحمراء. تعالج التهابات اللوزتين والحلق، عن طريق الغرغرة بمنقوعها، كما تعالج نزلات البرد، والرشح والزكام.
  • تدخل في تحضير العديد من العقاقير والأدوية. تعالج التهاب المفاصل، والتهاب المفاصل الروماتيزمي. تمنع تساقط الشعر، وتقوي البصيلات، وتقي من الإصابة بالصلع، وذلك بشطف الشعر في منقوعها مرّتين أسبوعياً على الأقل.
  • تسكن آلام الفم والأسنان، وذلك بالمضمضة في منقوعها. تعالج الصداع، والصداع النصفي ” الشقيقة “.
  • تعالج العديد من الأمراض الجلدية، وخصوصاً الأكزيما. تقوي الجسم، وتزيد مناعته ضد الأمراض، وتمنحه الطاقة والحيوية، خصوصاً إذا تمّ تناولها على شكل منقوع.
  • تدرّ البول، وتنقي الجسم من السموم والفضلات. تقوي الكلى، وتنقيها من السموم والفضلات، وتفتت الحصى والرمل.
  • تدرّ الحليب عند الأم المرضع. تدرّ دم الطمث، وتفيد في تسكين آلام واضطرابات الدورة الشهرية.
  • تزيد من إفرازات الغدد العرقية، وتخفّض حرارة الجسم المُرتفعة. تهدئ الأعصاب، وتساعد على الاسترخاء، وتساعد في علاج الأمراض النفسية.
  • تعالج مرض الاستسقاء ” الأوزيما”. تطهّر الجروح، وتمنع تعفنها، وتسرع من عملية التئامها وشفائها. تخفف من أعراض سن اليأس عند المرأة ” سن انقطاع دورة الحيض “.
  • تعالج اضطرابات عضلة القلب، وتمنع الخفقان والتذبذب في نبضاته، تزيل احتقان الكبد، واحتقان الكلى.

 

المراجع العلمية :

الجنيدي، محمود جبريل ، التوزيع البيئي لنباتات الأردن الطبيعية وفوائدها الاقتصادية والبيئية ، الطبعة الأولى، 1995.

نبات رجل الحمامة

Scroll to top