كتب61

تأسست أول دار للنشر في الأردن عام 1954م، وكانت تسمى (شركة الطباعة الحديثة)، وقد استمرت في عملية النشر حتى عام 1957م، وتم نشر حوالي ثلاثة عشر كتابا لكتّاب وأدباء أردنيين معروفين ، أمثال : مصطفى وهبي التل، محمود سيف الدين الإيراني، عبد الحليم عباس العواملة، سليمان الموسى، عيسى الناعوري، ماجد غنما، وغيرهم .

و يعتبر الأستاذ عبدالرحمن الكردي، أول من أسس دارا ً للنشر في الأردن، وهو من أوائل الصحفيين والناشرين والكتاب في الأردن .

المراجع

محمد ربيع الخزاعلة ، الأوائل في تاريخ الأردن الحديث ، ص 122 ، 2003

المجلة الثقافية : العدد (46) ، الجامعة الأردنية ، آذار 1999م ، ص325

أول دار للنشر

الخضاري ( Malpolon insignitus )

Malpolon_insignitus_in_Bulgaria2

الوصف: بؤبؤ العين مستدير، عدد الصفائح الشفوية من 8-9 صفائح، عدد صفوف الحراشف الظهرية من 17-19 صفاً وعدد الحراشف البطنية 159-195 حرشفة، بينما يتراوح عدد الحراشف الذيلية من 89-97 حرشفة مزدوجة، يبلغ الطول عادة 180 سنتيمتراً، وقد يصل إلى 200 سنتيمتراً، اللون بني فاتح أو رمادي مخضر، حية ضخمة وغليظة.

البيئة: يعيش الخضاري في المناطق الجبلية من الأردن ويكثر في المناطق كثيفة النباتات، جمعت عينات من منطقة الأزرق والشومري من المناطق الجافة، يتغذى الخضاري على الضفادع والعلاجيم وصغار الحيات والسحالي المختلفة، يظهر أثناء ساعات النهار ويتشمس في ساعات الظهيرة، تضع الأنثى نحو 20 بيضة، شرس الطباع ويصدر صوتاً عالياً عندما يحاصر ويحاول العض.

التوزيع في الأردن: يبين الشكل التالي توزيع هذا النوع.

17035201_10209137117126032_1558011574_n

التسجيلات: أبو نصير، إربد، الأزرق، أم الحيران، أم الدنانير، أم القطين، أيل، بتير، برقش، جاوا، الجبيهة، جرش، حرثا، حسبان، الخالدية، دبين، دير أبو سعيد، دير الكهف، رجم الشيد، الرمثا، زحوم، زوبيا، سرة، السلط، الشجرة، الشوبك، الشومري، الشونة الشمالية، صخرة، الصريح، طبربور، الطفيلة، علعال، عمان، عنبه، العينة، قصر الحلابات، القنيطرة، الكرك، كفر خل، كفرنجة، الكمالية، مادبا، معان، المفرق، ملكا، مؤتة، ناعور، وادي الضليل، ياجوز.

السمية: غير سام.

3631034753_c01593e4e3_z

المراجع: الحيوانات السامة في الأردن- الحيات، زهير سامي عمرو ، راتب موسى العوران ، نشأت عبد الفتاح حميدان – عمان : الجمعية 2012 ، ص60-61.

الخضاري

14994

ولد علي مصطفى عيسى الدّلاهمة يوم 14/10/1944 في صويلح/ عمّان، وأنهى الثانوية فيها سنة 1962، وحصل على شهادة الدبلوم من معهد خضوري الزراعي في طولكرم سنة 1963، وشهادة الدبلوم في اللغة الإنجليزية وآدابها من معهد تأهيل المعلمين بعمّان سنة 1978، ثم شهادة البكالوريوس في التخصص نفسه من الجامعة الأردنية سنة 1991.

عمل في التدريس بوزارة التربية والتعليم منذ سنة 1963 حتى تقاعده سنة 1999. وفي أثناء ذلك، عمل مدرّساً في السعودية (1965-1969)، وفي سلطنة عُمان (1976)، اذ عمل في حقل التعليم لنحو أربعة عقود، وظل يسيطر عليه هاجس الأدب في مختلف حقوله، فكتب الدراما الإذاعية والسيناريو التلفزيوني والرواية والشعر والمقالة النقدية.

يقول الأديب غالب المدادحة، عن الراحل: “لا يشق له غبار في الرواية، وفارس يستوحي الشعر من ابهى معاني الحكمة والفضيلة والصدق. وان شخصيته لها شهامة البدوي وفطنة وبساطة الفلاح وحضور المدني، وان ما خلفه فقيد مجتمع الأدب والثقافة من تركة أدبية سيبقيه بلا شك فارساً للكلمة وشاعرا للوجد والوجدان”.

وللراحل مجموعة أعمال اذاعية وتلفزيونية منها مسلسل “دواليب الزمان” و”الضيف” و”سباعية الشاعر” و”الكسيح” واخيرا مسلسل “السقاية” الذي عرضه التلفزيون الأردني والذي نال عنه جائزة مهرجان القاهرة للاعمال الدرامية لعام ,2000 وله قصائد واناشيد شعرية بثت كمقدمات وضمن فقرات مسلسلات وبرامج خاصة بالاطفال على معظم شاشات التلفزة العربية, ناهيك بكثير من الاعمال المخطوطة بين روائية وقصصية وتلفزيونية واعمال شعرية

الراحل كان عضوا في رابطة الكتاب الاردنيين واتحاد الكتاب والأدباء العرب في دمشق

توفِّي يوم 21/1/2005 في عمّان.

أعماله:

  • الأدبية:
    • “الحب المرّ”، رواية، مطابع الإيمان، عمّان، 1991.
    • “الغابة”، رواية، مطابع الإيمان، عمّان، 1992.
    • “الوشاح الأحمر”، رواية، وزارة الثقافة، عمّان، 1997.
    • “موسم هجرة العقعق”، رواية، (د.ن)، عمّان، 2002.
    • “عريشة الرمان”، رواية، دار الفرقان، عمّان، 2002.
  • في موضوعات أخرى:
    • “التدخين ذلك الانتحار”، دراسة علمية، مطابع “الدستور” التجارية، عمّان، 1987.

وترك مخطوطة تحتفظ بها عائلته جمعَ فيها جلّ أشعاره.

  • “معجم أدباء الأردن”، وزارة الثقافة، عمّان.
  • الموقع الالكتروني لوزارة الثقافة الأردنية .

علي الدّلاهمة

العثور على هيكل عظمي لأم تحتضن رضيعها منذ 4800 عام في تايوان

بعد العثور على بقايا لأم و طفلها في تايوان، أشار العلماء إلى أنها تعتبر أولى العلامات للحياة البشرية في المنطقة، و تم استقبال هذه البقايا بمزيج من الدهشة و الاحتفال.

يقدر عمر البقايا التي تم العثور عليها ب 4800 عام، حيث تعرّض الباحثون الذين استخرجوا بقايا الأم و طفلها لصدمة بعد رؤيتهم للطريقة التي كانت ممددة بها الجثتين أثناء العثور عليهم، ذلك أنه تم العثور على جثة الأم محتضنةً ابنها، ووجهها للأسفل و كأنها تنظر لابنها.

image1

هذا العناق الأسطوري هو واحد من مجموعة مكونة من 48 جثة تم استخراجها من نفس القبر في وسط مدينة تايوان،و رُجّح أن البقايا الأخرى التي تم العثور عليها في نفس القبر ترجع لخمس أطفال آخرين، وبعد تحليل هذه البقايا استنتج العلماء أن طول الأم كان 160 سم بينما يُرجّح طول الطفل بخمسين سنتيمتراً فقط.

بقايا الأطفال الآخرين التي تم العثور عليها بالقرب من جثة الأم و الطفل، تتم حالياً دراستها و تحليلها بالتفصيل ليتم الإعلان عن تفاصيل أكثر تخص هذه الجثث بعد الانتهاء من التحليل، وقد كان هذا الاكتشاف بمثابة مفاجأة للباحثين المحليين، حيث أن هذه البقايا من العصر الحجري تُعد من أقدم علامات الوجود البشري في تلك المنطقة من تايوان.

هذه البقايا المكتشفة حديثاً في الإقليم التايواني لمدينة تايتشوانغ، تُصوّر أقدم لحظة أمومة بين أم و طفلها، حيث اجتاحت عالم الانترنت كعاصفة.

العديد من الوكالات الإخبارية قررت عدم نشر هذه القصة، إلا أن الكثير من عشاق التاريخ؛ قاموا بمشاركة هذه الصورة الفريدة من نوعها على منصات التواصل الاجتماعية بمختلف أشكالها.

على سياق متصّل، في العام الماضي تم اكتشاف مجموعة جثث مشابهة لجثة الأم و طفلها من قبل باحثين صينيين، من موقع تم وصفه بأنه بومبي الشرق ، ذلك لشبهه الكبير بمدينة بومبي الأصلية (مدينة رومانية قديمة دُفنت تحت الرماد بعد انفجار بركان جبل فيسفيوس الذي كان قريباً منها تسبب في أن أصبحت المدينة طي النسيان).

مع ذلك؛ فإن العديد من الباحثين يفضلون الرفات التي تم العثور عليها في تايوان على قرينتها في الصين، ذلك أن الرفات الموجودة في تايتشونغ- تايوان أقدم و تعود للعصر الحجري، بينما تعود الرفات التي العثور عليها في بومبي الشرق في الصين تعود للعصر البرونزي.

بالإضافة لجانب مميز للجثة المعثور عليها في تايوان، ألا وهي الهيئة التي تم العثور على الجثة فيها، حيث تم العثور على جثة الأم و رأسها موجّه للأسفل و كأنها تنظر لطفلها مرة أخيرة و هو بين يديها قبل أن يموت كلاهما، مما يظهر للباحثين و العالم أجمع جانب أكثر إنسانية ويجلب استعطافهم مع قصة الأم و طفلها.

A man cleans a fossil of a mother and baby in Taichung City, Taiwan, April 26, 2016 in this still image taken from video. REUTERS/via Reuters TV TPX IMAGES OF THE DAY

وعودة للرفات المعثور عليها في الصين، ففي التفاصيل تبين أنه قد تم العثور على الجثة في شنغهاي وهي ولاية في مركز الصين، يعتقد الباحثين أن زلزال شديد دمر المنطقة في فترة ما من عام 2000 ق.م ، ويُعتقد أن الأم كانت تحاول أن تحمي طفلها من وابل الحجارة التي كانت تسقط على رؤوسهم و انتهى بها المطاف بأنها نفسها دُفنت تحت الأنقاض مع رضيعها.

الفرق الوحيد بين البقايا من تايوان و البقايا من الصين، أن جثة الأم (في بقايا تايوان) كانت تنظر للأعلى أثناء حضنها للرضيع، و الذي بحسب الباحثين كان ذكراً.

يعتبر حقل علم الآثار حقل للمختصين و المهتمين في مجال التاريخ و المكتشفات الأثرية، إلا أنه و بحسب الخبراء فبين الفينة و الأخرى يعثر الباحثين والمختصين بعلم الآثار على ما يسترعي استعطافهم و مشاعرهم، بغض النظر عن مصالحهم و تصوراتهم عن الأحفورة.

لمعرفة المزيد شاهد الفيديو المرفق:

https://youtu.be/wIIxxCvrHt4

المصدر:

  https://www.thevintagenews.com/2016/11/26/mother-held-her-child-for-4800-years-their-fossils-found-in-taiwan-an-amazing-find-2/

ترجمة:  عائشة أحمد الصمادي.

 

العثور على هيكل عظمي لأم تحتضن رضيعها منذ 4800 عام في تايوان

image5

Encampment in the desert, with Mount Seir in the distance, Wady Arabah. Coloured lithograph by Louis Haghe after David Roberts, 1849

لوحة (معسكر في الصحراء) على بُعد من جبل سعير- وادي عربة .

طباعة حجرية ملونة من لويس هاغ عن ديفيد روبرتس عام 1849

بحث: رزان أبو جابر.

ترجمة: عائشة أحمد الصمادي

لوحة معسكر في الصحراء 1849

b76637371e32aadba993aa019c41cb99

أول برنامج تربوي لتعليم الكبار ومحو الأمية :

     أبدى جلالة المغفور له الملك الحسين بن طلال – طيب الله ثراه – رغبته في عام 1953م لوزير المعارف آنذاك بأن تُفتح في المدارس الحكومية صفوف ليلية لتعليم الكبار ومحو الأمية، ونشر المعرفة عند المواطنين، ممن لم تسمح لهم ظروف حياتهم الماضية وأعمالهم الحاضرة، بالالتحاق في المدارس النظامية .

   وانطلاقا ً من الرغبة الملكية السامية، بُذلت الجهود في هذا المجال على المستويين الشعبي والرسمي، فعلى المستوى الشعبي، وضعت بعض الأندية والجمعيات الخيرية أنشطة متنوعة لتعليم الأميين، وقامت بتنفيذها .

 أما على المستوى الرسمي، فقد دخل ميدان تعليم الكبار ومحو الأمية برامج التربية والتعليم لأول مرة عام 1954م ، عندما تخرج أول فوج من مبعوثي الأردن إلى المركز الدولي للتعليم الوظيفي للكبار في العالم العربي، وذلك في جمهورية مصر العربية، وفي عام 1980م صدر نظام خاص بتعليم الكبار ومحو الأمية .

60-195317--_157e009ed5447a_700x400

المراجع :

محمد ربيع الخزاعلة ، الأوائل في تاريخ الأردن الحديث ، ص 72 ، 2003

أول برنامج تربوي لتعليم الكبار ومحو الأمية

2016531930RN623

وُلد محمود الكايد الضرغام الحياصات سنة 1933 في السلط، تلقّى علومه في الكتّاب وهو في الخامسة من عمره، ثم التحق بمدرسة السلط الثانوية. والتحق بجامعة دمشق لدراسة الحقوق سنة 1968، لكن الظروف السياسية في الأردن سنة 1970 حالت دون إتمامه الدراسة.

اعتُقل مرّات عدة خلال الفترة (1953-1957) بسبب انتمائه للحزب الشيوعي، ومكث في السجن (معتقل الجفر) ثماني سنوات حتى أُفرج عنه سنة 1965 بعد صدور عفو عام في عهد حكومة وصفي التل.

660-360-1370108375

عمل في دائرة المطبوعات والنشر حتى سنة 1974، وانتُدب خلال ذلك للعمل محرراً في صحيفة “القدس” التي صدرت في القدس نتيجةَ دمْج صحيفتَي “الدفاع” و”الجهاد”، حتى وقعت حرب حزيران سنة 1967. ثم عُيِّن مديراً للتحرير في صحيفة “الرأي” (1974)، ثم رأسَ تحرير الصحيفة منذ سنة 1976، كما رأسَ مجلس إدارة المؤسسة الصحفية الأردنية (الرأي)، وبقي في هذين المنصبَين حتى سنة 1998. ثم عُيّن وزيراً للثقافة (2000/2001).

تولى منصب المدير العام للاتحاد الوطني في السبعينيات، وكان عضواً في اللجنة التنفيذية، كما عُيّن عضواً في المجلس الوطني الاستشاري، واختير لعضوية اللجنة الملَكية لصياغة الميثاق الوطني (1990).

وزخرت حياة الكايد بالكثير من الانجازات في مجال الصحافة ويسجل له ريادته وتميزه وقيادته الحصيفة والشجاعة للمؤسسة الصحيفة الاولى (الرأي) التي ظلت في عهده المرجع الرئيس للخبر الصادق والمعلومة الدقيقة والتغطية المهنية لكل ما يجري في الاردن والعالم.

Capture
المصدر : الموقع الالكتروني لعميد الصحافة الأردنية محمود الكايد

ويسجل للراحل بأنه رائد مدرسة صحفية مميزة ومرجع في المهنة يعتد به ويعتبر من الأساتذة الكبار والقامات العالية في المهنة وهو من أعمدة الصحافة ومن جيل المؤسسين ، حتى لُقّب بـ “عميد الصحفيين الأردنيين”.

مُنح من الديوان الملَكي: وسام الاستقلال من الدرجة الأولى، ووسام الحسين للعطاء المتميز من الدرجة الأولى، ووسام الكوكب من الدرجة الأولى. كما مُنح ميدالية الحسين من الدرجة الأولى للتفوق الصحفي.

كان عضواً في رابطة الكتّاب الأردنيين، وفي نقابة الصحفيين الأردنيين، التي شغل منصب النقيب فيها لثلاث دورات.

توفِّي يوم 31/5/2010 في عمّان، ودُفن في السلط.

وكان الشاعر الأردني الشاعر حيدر محمود قد رثى الراحل محمود الكايد بقصيدته التي يقول فيها :

بَكَتْ ‘عينُ البناتِ ‘ عليه حتّى

انْتهى الماءُ الذي فيها ، وَجَفّا

وكانَ حَبيبَها الغالي ..وكانت

حبيبَتَهُ التي عَفّتْ ..وعَفّـا

هُو السَلطيُّ ..والسّلطيُ صافٍ

كَماءِ عُيونِهِ ..بل منه أوفى

أبا عزمي ..أُعَزّي فيكَ قلبي

فقد قَسّمْتُهُ : نِصْفاً..ونِصْفا

كما قَسّمْتَ أنتَ القلبَ..حتّى

غَدا للنّاسِ ،كُلَّ الناسِ مَلْفى

سَتَذْكُرُكَ ‘الحُروفُ البيضُ’ حَرْفاً

يُحيّي قَدْرَ ما سَطّرْتَ حَرْفا

وسَوْفَ تَظَلُّ يا ‘ محمودُ ‘ فينا

كَعَهْدِكَ دائماً : قَلَماً وسَيْفـا

أعماله الأدبية:

  • “خارج النص: صور قلَمية لشخصيات لها حضورها”، تراجم، المؤسسة الصحفية الأردنية (الرأي)، 1999.
  • “أولئك الراحلون”، سيرة غيرية، مركز “الرأي” للدراسات والمعلومات والمؤسسة العربية للدراسات والنشر، عمّان-بيروت، 2004.

 

المراجع:

  • الموقع الالكتروني لوزارة الثقافة الأردنية .
  • الموقع الالكتروني لعميد الصحافة الأردنية محمود الكايد الحياصات .

محمود الكايد

Salvadora persica L

الاسم المحلي : آراك – مسواك

الاسم العلمي :  Salvadora persica L.

الاسم الانجليزي :                                    Tooth-Brush Tree

العائلة أو الفصيلة : الأراكية SALVADORACEAE

الوصف النباتي :    شجرة صغيرة متفرغة ، الأغصان صغيرة بيضاء اللون .

الأوراق :            خضراء باهتة مستطيلة أو بيضاء أحيانا .

الأزهار :            خضراء مبيضة في عناقيد تخرج من نهاية الفروع الصغيرة ومن محاور الأوراق العليا .

الثمرة :              كروية ، صغيرة عطرة حمراء اللون .

Salvadora persica L3

الفوائد الاقتصادية : تحتوي الاوراق والسيقان والجذور على مواد طبية، فالأوراق تحتوي على قلويد Trime thylamin ، أما البذور فتحتوي على زيت دهني وزيت طيار ورانتج وبعض السيلكا .

  تستخدم الجذور لعلاج الأنكلوستوما، ويستخدم مسحوق الجذور مثل المستردة . وأما منقوع الجذور فيستخدم لعلاج السيلان، أما الأوراق فمدّرة للبول ، والسيقان يستخدمها المواطنون كمسواك (فرشاة اسنان) ويستخدم الرانتج في عمل دهان، بعض المصانع تستخدم مسحوق الجذور في صناعة معاجين الاسنان .

البيئة والتوزيع : منطقة البحر الميت، الأغوار الجنوبية في وادي عربة احيانا .

Salvadora persica L2

المراجع العلمية
المهندس الزراعي محمود جبريل الجنيدي ، التوزيع البيئي لنباتات الأردن الطبيعية وفوائدها الاقتصادية والبيئية ، الطبعة الأولى 1995م ، ص

آراك

Scroll to top