13090299_10154012182375211_1306472923_n

المدفع الجديد ذو قوة اطلاق قذائف ارضية واسطوانات خطيرة ، لها اضرار على مستوى كبير من الخسائر البشرية والخطر البيئي والامراض التي قد تسببها قذائف الاسطوانات التي تتطلق من هذا النوع من المدافع، المستخدمة من قبل الاحتلال العثماني وحلفائها الالمان والنمساويون على الاراضي الاردنية.

اسم المدفع : مدفع 87 mm Mauser Trench Mortar Bipod

الصناعة : تم صناعة هذا المدفع في المانيا في عام 1915 من قبل ( لانز و مازور )الوصف الخارجي لهذا المدفع مصنوع من الفولاذ ، يستخدم هذا من المدافع هاوون في الخنادق .

13081979_10154012182380211_37042425_n
مدفع 95mm Lanz Minenwerfer

كما يوجد نوع ثاني من مدافع هاون التي استخدمت في الحرب العالمية الاولى وخاصة من قبل الدولة العثمانية التي تم استخدامها على الاراضي الاردنية وهو المدفع 95mm Lanz Minenwerfer

وهذا النوع من المدافع تم صناعته في عام 1915 وهو صناعة المانية ، المكون من الفولاذ الصلب ، وكما هو موضح في الصورة السابقة يوجد مقبض او مفتاح من اجل التحكم في ارتفاع وانخفاض فهوة المدفع ،كما يوجد مقابض انتزاع في قاعدة المدفع لفك المدفع وتوجيهه حسب المنطقة المستهدفة .

**نوع بعض القنابل المستخدمة من قبل المدافع الهاون السابقة:

13090082_10154012182370211_922668061_n
))قنبلة التفاحة 1.75 أنش((

))قنبلة التفاحة 1.75 أنش((

تم صناعة هذه القنابل في المملكة المتحدة عام 1916 من قبل شركة فيكرز المحدودة ، المكونة من الحديد المصبوب وهي مكونة من رأس دائري معلقة على رمح طويل من اجل ادخال الرمح في فوهة المدفع ، حيث يبلغ وزنها 19 كيلو غرام ولها استخدامات عديدة

1-قطع الاسلاك الشائكة

2-تفجير الخنادق الامامية

3-تدمير مقدمات الرشاشات مع الغطاء العلوي

كما يبلغ معدل اطلاق هذا النوع من القنابل من قبل مدفع هاون 2-3 قذائف في الدقيقة.

13045682_10154012182390211_506801263_n
Brandt Mortar 1915 Projectile Type A for 60 mm Pneumatic Mortar

))وهذه القنبلة ((Brandt Mortar 1915 Projectile Type A for 60 mm Pneumatic Mortar  ذات الصناعة الفرنسية في تاريخ 1915المكونة من صفحية حديدية مصبوبة صب من الحديد ، وكان هذا نوع من القذائف كانت اكثر استخداماته في انه توجد فيه مادة المسيل للدموع وكما كان يتم استخدامه في تفجير المناطق عند استخدامها كقذيفة نارية.كما يوجد لها اربعة زعانف خلفية مما يساعد القذيفة على زيادة سرعتها في الهواء. حيث يبلغ وزنها الاجمالي 22 كيلو غرام ويصل طولها الى متر واحد تقريب

13090079_10154012182335211_620858887_n
قنبلة 3 inch Stokes Trench Mortar Bomb

القنبلة 3 inch Stokes Trench Mortar Bomb ، تم صناعتها في تاريخ 1915 وهي صناعة بريطانية وهي مصنوعة من الفولاذ.

مخترع ومصمم هذه القنبلة هو ويلفريد سكوت ستوكس التي تم تصميمها في تاريخ يناير 1915 ، وتم صناعة هذا النوع من القنابل من قبل الجيش البريطاني لمنافسة ما تم صناعته من قبل الجيش الالماني من قنابل هاون.

قنبلة ستوكس هاون سلاح بسيط ويتكون من انبوب تجويف معدني املس ثابت على قاعدة اساسية مصفحة ، تتم عملية اطلاق القنبلة من المدفع من خلال وجود فتيل في قاعدة القنبلة حساسة التأثير ثم من خلال التماسها مع القادح في قاعدة الانبوب ثم تصويبها نحو الهدف .

13084257_10154012182385211_2114526558_n
مخترع قنبلة 3 inch Stokes Trench Mortar Bombوكما هو مبين في الصورة وجود القنبلة ستوكس ثاني قنبلة من على اليمين

 

تتكون الحشوة المتفجرة داخل القنبلة من مادة ( أماتول ) وهي مادة مكونة من خليط مادة تي ان تي + نترات الامونيوم ، لون أماتول يتراوح من خارج الأبيض إلى الأصفر قليلا أو وردي اللون البني، اعتمادا على الخليط المستخدم، وتبقى  لينة لفترات طويلة من التخزين. بل هو أيضا استرطابي ، مما يساعد على التخزين على المدى الطويل. لمنع مشاكل الرطوبة، وقد تم طلاء رسوم أماتول بطبقة رقيقة من مادة تي ان تي المنصهرة نقية أو بدلا من القار . كان التخزين على المدى الطويل نادر أثناء الحروب لأن الذخيرة المكلفة أماتول استخدمت عموما قريبا بعد التصنيع. كما تبلغ وزن الحشوة من أماتول في القنبلة ستوكس 1 كيلو غرام .

 

يصل مدى القنبلة عند الطلاقها من مدفع هاون الى 731 متر ، ويصل معدل اطلاق القنبلة في الدقيقة الى 25 قنبلة . ويلبغ عيار القنبلة الى 81 ملم . ويصل وزن القنبلة الى 4.84 كيلو غرام

وعند استخدام هذا النوع من القنبلة يصل عدد الطاقم المستخدم لها شخصين الاول لادارة رقابة الارتفاع والثاني للتعامل مع الذخيرة .

وهذه مجموعة صور التاريخية التي تدعم ذلك:

هذه الصورة توضح استخدام العشائر الاردنية لمدفع هاون واستخدام القنبلة ستوكس
13090698_10154012195920211_1751940080_o
صورة توضح استخدام العثمانين الخنادق من اجل وضع مدافع هاون لطرد قوات الحلفاء

مدافع وقنابل هاون

قنبلة كريكت التركية

القنبلة الكروية كريكت

صنعت في تاريخ 1915 من قبل الدولة العثمانية من قبل الكابتن أتكينسون

ويتكون الوصف الخارجي للقنبلة من النحاس والحديد المصبوب الصلب

مكونة من اعلى القنبلة قطعة نحاس دائرية مثبتة ب 3 مسامير ، وكان هذا النوع من القنابل مهم بدرجة كبيرة بالنسبة للدولة العثمانية بسبب قلة الامدادات للقنابل اليدوية والتي لم يكن موجود غير قنبلة مربى التين التي سوف يتم التحدث عن هذه القنبلة بشكل مفصل في بحث قادم.

وكان يبلغ محيط القنبلة حوالي 75 ملم، كما يبلغ وزن الحشوة الداخلية المتفجرة في القنبلة الى 100 غرام من تي ان تي والتي يساعدها على الانفجار الفتيل الموصول بين الحشوة الداخلية ومادة الاشتعال حيث يخرج الفتيل من القطعة النحاسية حيث تبلغ من الوقت لأنفجارها عند اشعال الفتيل 19 ثانية ، كما تم صناعتها هذه القنبلة على قاعدة خشبية متينة .

كانت تستخدم هذه القنابل لتفجير السكك الحديدية و تفجير الخنادق و المراكز المهمة في الدولة المستهدفة.

صورة لبعض شظايا القنبلة التركية كريكت

 

 

 

Untitled

القنبلة التركية كريكت

REL46085_9
pounder Screw Breech Mountain Gun

اسم المدفع : 10 pounder Screw Breech Mountain Gun

الصناعة : تم صناعة هذا المدفع في الممكلة المتحدة في تاريخ 1895 ، اصبح في الخدمة في تاريخ 1901 الى تاريخ 1918 ، وكانت الشركة المصنعة لهذا المدفع هي Royal Ordnance, London

الوصف الخارجي للسلاح : مصنوع من الخشب والحديد الصلب ، ويتم نقله على عربة ( مقطورة ) ويساعدها عجلات المدفع الكبيرة يستخدم هذا السلاح في المناطق الجبلية

pounder Screw Breech Mountain Gun الجزء الخلفي

يصل المدى الفعال للقذيفة المطلق من هذا المدفع الى 3700 ياردة (3383 م) ،وتبلغ سرعتها للقذيفة 1289 قدم / ثانية (393 م / ث) ، و تبلغ امكانية ارتفاع المدفع من 15 الى 25 درجة ، ويبلغ عيار المدفع 2.75 انش (69.8 مم) ، ويصل طول المدفع من التجويف 1.8متر والطول الكلي 1.9 متر ، الوزن الكامل للمدفع 396.4كيلو غرام و (وزن المؤخرة 93.9 ، وزن البرميل 89.36)

استخدام مدقة الجبال من قبل قوات الثورة العربية لتحرير الأراضي الأردنية
مدقة الجبال في أيدي فرسان العشائر الاردنية أمام أحد مراكز قيادة الثورة بعد تحريرها

مدفع مدقة الجبال والذي لعب دوراً مهماً بالثورة العربية الكبرى

قنبلة العصا اليدوية

تم صناعتها في تاريخ 1917

صنعت في المانيا وكان مخترعها هو الكابتن فيكتور مولهولاند

تتكون القنبلة اليدوية من الالمنيوم والخشب والفولاذ والحديد

يتكون الراس من القنبلة من صفائح الفولاذ المحشو بالمتفجرات ويحتوي على مربط حديدي يعلق على جانب واحد من القنبلة ،ويتكون قضيب القنبلة من الخشب والتي تصل الى نهاية القضيب  الى غطاء المكون من الالمنيوم في نهاية قاعدة المقبض الخشبي، وعند فتح الغطاء الالمنيوم  يتبين لنا اهمية هذه القنبلة بحيث نرى سلك مكون من قطعة قماش وهو الذي يسبب عملية الاحتكاك ويؤدي الى الضرر التي ينتج عن هذه القنبلة.

استخدامها سهل من قبل رامي القنابل اليدوية ولكن من سلبياتها انها لا تصل الى مدى بعيد لانها تعتمد على القوة البدنية لرامي القنبلة .

تم استخدمها من قبل العثمانيون  وحلفائهم الالمان  في الاراضي الاردنية

قنبلة العصا اليدوية

13140531_10154029248950211_1533711072_n

تمهيد

قدّم الباحثان الدكتور بكر خازر المجالي وقاسم الدروع في كتابهما “التاريخ العسكري للثورة العربية الكبرى فوق الأرض الأردنية “ ملخصاً عاماً عن لورنس وحقيقة دوره في معارك الثورة بالاستناد إلى مذكرات قادة الثورة والضباط العرب المشاركين في عملياتها ، و بالإعتماد على كتاب المؤرخ الأردني الأستاذ سليمان الموسى (لورنس وجهة نظر عربية ( ، إضافة إلى عدد كبير من مؤلفات الكتاب و علماء النفس و المؤرخين من الغرب.

في هذا الجزء نقدم استعراضاً عاماً لمجموعة من المفاصل التي تضع شخصية لورنس على محك التحليل النفسي من وجهة نظر المؤلفين و علماء النفس الغرب، و يتبعها في الأجزاء البحثية القادمة مزيد من التفاصيل التي تكشف الكذبة السينمائية التي ارتبطت بعمليات الثورة العربية الكبرى وساهم بها مؤلفون و مسرحيون وكتاب غربيون و على رأسهم لورنس نفسه بخياله الواسع، فعرفت لجمهور المتنورين بــ كذبة لورنس .

آراء حول لورنس

يتضح لنا من مذكرات القائد العسكري صبحي العمري والذى شارك كقائد لإحدى مفارز المدفعية في جيش الثوره،  بعض الأقوال والشهادات حول لورنس الأسطورة الكاذبة التي ملأت الدنيا وأشغلت الناس إعلاماً خيالياً عندما تلقفه الكتاب والصحفيون و الموتورين حتى وصل أخيراً إلى أيدى الغرب المنتجين السينمائيين فقاموا بتصوير فيلم لورنس العرب حيث ظهر لورنس بطلاً أسطورياً يقود العرب كيفما يريد وإن شاء كل ذلك من خلال هذا السيناريو الغريب ، الذي شوه فيه المخرج وكاتب السيناريو كل ما يتعلق بأبطال الثورة فظهروا بحالة سيئة يرثى لها من التخلف والانحطاط في الهجوم على الغنائم من جهة وفي قلة معرفتهم لأدنى وسائل الحضارة من جهة أخرى، بينما الحقيقة مغايرة تماما و تكاد تكون صادمة لأؤلئك الموهومين بكذبة لورنس و أوهامه .

لورنس يكشف مهزلة الأوسمة

يقول لورنس في وصفه لتقريره عن معركة الطفيلة: ( أرسلت تقريراً للقيادة العامة -للجيش البريطاني – في فلسطين، لقد كُتب بوضاعة للتأثير على القادة الانجليز وكان مليئا بالتشابيه الطريفة والبساطات الهازئة، وجعلهم التقرير يحسبونني هاوياً متواضعاً يلحق خطى القادة العظماء لا بهلواناً يستدق النظر وراءهم، وكان التقرير الخاص بالمعركة محاكاه ساخرة، ولكن القيادة العامة للجيش البريطاني امتدحته ببراءة ولكي تتوج المزحه قلدتني وساماً على ما جاء فيه، ولو إستطاع كل واحد في الجيش البريطاني أن يكتب التقرير عن أعماله دون شهود لامتلأت صدور الكثيرين بالأوسمة ).

ماذا قال لورنس عن نفسه  ؟

يقول في مقالة نشرت له عن تصوره للثورة : ” من سوء الحظ أنني كنت مسئولاً عن سير القتال إلى أي حد أريد ، دون أن يكون لي أي خبرة في شؤون القتال تؤهلني لهذا العمل ” .

وقال في فصل محذوف من كتابه ( أعمدة الحكمة السبعة ) :

” لقد كانت الثورة حرباً عربية خاض غمارها العرب جنوداً وقادة لتحقيق هدف عربي في بلاد العرب، وكان نجاح الثورة طبيعياً لا بد من وقوعه، هذا النجاح لم يعتمد إلا على القليل من المساعدة الخارجية التي قدمها البريطانيون القلائل في الثورة ” .

 وقال :  ” كان دوري الحقيقي في الثورة دوراً صغيراً ، ولكن نتيجة لقلم سيال وذهن ناشط فإنني أخذت لنفسي دوراً رئيسياً مصطنعاً “.

 وقال أيضا : ” لا مجال لأي تهرب أو تملص، لقد فرض علي أن أعود من جديد إلى لبس قناع الخداع في الشرق ورغم الإحتقار الذي أواجه به أنصاف الحلول سارعت إلى الإقناع للعب الدور المناط بي ” .

لورنس يشكو أوزار كذبته

وبعد أن شكا أتعابه بإحدى المناسبات قال :

“وهذه المتاعب ما كانت لتصيبني شيئاً نظرا لعدم إكتراثي بما هو جسدي وإنما هناك الخداع المرهق الذي اضطررت أن أحمل ثقل وزره، وهو إدعاء قيادة ثورة وطنية لعنصر آخر، بعد أن لبست لها لباساً لا عهد لي بمثله من قبل، وتسلحت بلغة أجنبية يصعب علي التبشير بها مع يقيني التام بأن الوعود التي أطلقناها للعرب لن تكون لها أية قيمة عملية فيما بعد إلا بمقدار ما سيظهر العرب أنفسهم من قوة “.

 

آراء من عرفوا لورنس و خبروه

   (  الصحفى الأمريكى  لويل توماس )

وهو أول من كتب عن لورنس وأول من أذاع شهرته وعرف العالم العربي به، وقد اعتمد في تأليف كتابه على سعة خياله وعلى ما قاله لورنس عن نفسه فخرج به كرواية أساسها شيء من الواقع وفي بنائها الكثير من الخيال .

( المؤرخ سليمان الموسى ) 

يقول : إن الكتاب الذين إمتدحوا لورنس مثلهم مثل الذين قدحوا فيه وكل ذلك على حساب العرب ولم يجرؤ أي فريق منهم أن ينصفهم، وأبدى الموسى شكوكه في صداقة لورنس للعرب ومحبته لهم .

   ( برنارد شو ) 

كان هو وزوجته يعطفان على لورنس دائما .

و قال عنه : عندما كان يقف في وسط المسرح والأضواء الساطعة تتجه إليه رأيت كل واحد يشير إليه قائلاً : أنظروا إنه يختبيء إنه يكره الدعاية لنفسه ” .

ثم قوله : ” لم تكن محاولاته لإخفاء نفسه تنطوي على عزم صادق، لقد كان ممثلاً يفوق أذكى الشياطين في أدوار الكوميديا ” .

وقال عنه أيضاً : ” وصفه اليصيفي بأنه كان خجولاً ولكنني لم أر أي دليل أو إشارة  تدل على خجله، كان لورنس مخلوقا غريبا جدا، مطبوعاً على التمثيل منذ مولده، متصرفاً لجميع أنواع الحيل والألاعيب و لم يكن المرء يعرف بأي منظار ينظر إليه ” .

 (السير ريدر بولارد ) 

زميل لورنس في ( دائرة الشرق الأوسط ) التي ألفها تشرشل عام 1921  والمعتمد البريطاني في جده

 قال يصفه : ” كانت بعض تصرفات لورنس يكتنفها الدجل والخداع، ورغم أنني شاهدته في في لندن يعلن أحياناً عن نفسه ويطمسها أحيانا أخرى إلاّ أننى أستطيع القول أنه كان رجلا عظيم التفوق، وكان بمقدوره أن يحقق نجاحاً كبيراً فى مجالات عديدة مختلفة من علم الآثار إلى هندسة الآلات ولا يمكن لمحض مشعوذ أن أن ينال كل ذلك التقدير من قبل العديد من مشاهير الرجال “.

 

 ( الشريف الحسين بن علي ) 

كان لا يميل إلى لورنس ولا يوافق على تدخله فيما لا يعنيه وقد رده فاشلاً في أكثر من مره

 

 (الملك عبدالله الأول بن الحسين) 

يقول عنه : لورنس…أُطلقت له الحرية في جيش الملك فيصل فأصبح بما بذل من مال وما قال من أقوال، ملك العرب غير المتوج، وأنه صاحب الثورة، وأنه لولاه لما نال العرب أي شيء !، وفي الحق أنه كان المزهو بنفسه الغريب الطباع .

 (الملك فيصل الأول ملك العراق) 

كان رأيه فيه كرأي والده وإخوانه ولكنه سايره بقصد الإستفادة منه حينما رآه حائزا على ثقة المسؤولين من الإنجليز، يقول الملك فيصل في حق  لورنس : ”  لورنس ؟ قال عني أمورا كثيرة لا تتصل مع الواقع في شيء، وقد في أقول عنه مثل ذلك “.


المراجع:

  1.  التاريخ العسكري للثورة العربية الكبرى فوق الأرض الأردنية، بكر المجالي و قاسم الدروع ، مطابع القوات المسلحة الأردنية، 1995.
  2.   لورنس و العرب، وجهه نظر عربية ، سليمان الموسى

كذبة لورنس: الجزء الثاني …آراء حول لورنس

Scroll to top